الصدر قادم بـ 90 مقعداً و”مجلس سياسي” والحلبوسي رئيس جمهورية

قال رجل الأعمال البارز والنائب في البرلمان، حسين عرب، إن حظوظ التيار الصدري مرتفعة خلال الانتخابات المقبلة، ومن الممكن أن يحصل على 90 مقعداً مع تشكيل مجلس سياسي وطني يجمعه بالمدنيين، ورجح عرب، خلال لقاء مطول، حصول تغيير في توزيع الرئاسات حيث يستبدل الأكراد رئاسة الجمهورية بمجلس النواب، مع إمكانية فوز زعيم حزب تقدم محمد الحلبوسي بموقع الرئاسة ممثلاً عن السنة، فيما لفت الى أن مؤشرات السوداني الانتخابية في تصاعد وقد تتجاوز 25 مقعداً.
وصرح حسين عرب، في حوار مطول مع الإعلامي سامر جواد:
انتفت الحاجة لضرب العراق بعد السيطرة على الفصائل.
هناك أشخاص ينتظرون الصيف وغياب الكهرباء لكن الطقس سيخيبهم.
الصيف المقبل لن يكون خالياً من الكهرباء وهناك مبادرات حكومية.
علاقات الكاظمي مع الدول غير مفيدة للعراق بل التواصل الرسمي.
الكاظمي برأ الفصائل من استهدافه بطائرة مسيرة.
سفر الكاظمي للندن غير صحيح ولم تكن هناك خطورة عليه في العراق.
الحلبوسي أنشأ 4 قوائم وقد يكون رئيس الجمهورية القادم.
الدورة القادمة قد تصبح رئاسة الجمهورية سنية ورئاسة البرلمان كردية.
أتمنى أن يكون نيجيرفان بارزاني رئيس الجمهورية القادم.
الحلبوسي رئيس للبرلمان والسوداني رئيساً للوزراء في الدورة القادمة.
قادة إسلاميون وجدتهم في دعوة إفطار في السفارة البريطانية.
اللجوء إلى مصطلح المدني كان بسبب شيطنة العلمانيين.
بدر والفياض والأسدي سيكونون مع قائمة السوداني فضلاً عن بعض المدنيين.
السوداني سيحصل على 25 مقعداً دون أي تحالف ومع التحالف قد ترتفع أكثر.
حظوظ السوداني جيدة وستكون له كتلة كبيرة.
المجلس السياسي الوطني بين الصدريين والمدنيين قد يحصل على 90 مقعداً.
إذا دعوت للانضمام إلى المجلس السياسي الوطني مع الصدريين سأشترك معهم.
هناك معلومات عن ذهاب الصدريين لتأسيس المجلس السياسي الوطني مع المدنيين.
إذا شارك الصدريون قد يحصلون على 40 إلى 50 مقعداً في الانتخابات القادمة.
الانتخابات القادمة ستكون باهظة الثمن لأنها المعركة الحاسمة.
الإطار حصل على 119 مقعداً في مجالس المحافظات مقابل 60 مقعداً للجهات الأخرى.
الانتخابات القادمة ستؤدي لتغيير في العملية السياسية.
مراقبة الانتخابات بشكل دقيق ستؤدي لتغيير 50% من وجوه العملية السياسية.
العالم ينوي مراقبة انتخابات العراق بشكل دقيق وإبعاد السلاح عنها.
لو كان العراق مقبل على مخاطر لما وقعت شركة “بي بي” عقداً مع العراق.
الخيارات الأمريكية اقتصادية ولا تتوقف على العسكرية.
أمريكا تريد إنهاء الحرب بالإنابة وتريد من يتحمل المسؤولية.
العراق مطلوب منه حل الفصائل وأن تكون هناك دولة قرارها واحد.
رؤية ترامب تجاه أوكرانيا والأردن وكندا والسعودية إشارات للعراق.
لا يجب الاستهانة بأمريكا بما قد يحدث في العراق.